: تاريخ عمرو بن العاص

تاريخ عمرو بن العاص

حياته المبكرة
عمرو ينتمي إلى بني سهم [1] عشيرة من قريش . على افتراض انه كان اكثر من تسعين سنة عندما توفي ، ولد قبل 573.
وكان ابن ليلى بنت حرملة ويعرف أيضا باسم "آل Nabighah". [2] قبل الجيش
مسيرته ، وكان عمرو التاجر ، الذي كان يرافق قوافل على طول الطرق التجارية
من خلال تداول آسيا و الشرق الأوسط ، بما في ذلك مصر. [3] ولد بن العاص
عمرو المقدس في مكة والجزيرة العربية وتوفي في مصر. وكان داهية ، رجل ذكي
للغاية الذي كان ينتمي إلى طبقة النبلاء من قريش. حارب مع قريش ضد الإسلام
في عدة معارك. ذهب لقتال المسلمين عندما رآهم يصلون مع النبي ، وقال انه
حصل مهتمة للغاية وحاول معرفة المزيد عن الإسلام. وكان باصرار معادية
للإسلام. في الواقع كان مبعوث قريش إلى النجاشي حاكم الحبشة . مرة واحدة
انه اعتنق الاسلام مع وليد بن خالد أصبح ، وهو قائد كبير يقاتلون من أجل
قضية إسلامية. شيد عمرو بن العاص المسجد المقدس ، وأول مسجد في أفريقيا ،
تحت رعاية عمرو بن العاص المقدس. وقال انه جاء لمصر والقائد العام للقوات
العربية في 640 ميلادي.
[ تحرير ]في عهد محمد
مثل رؤساء قريش الأخرى ، يعارض الإسلام في الأيام الأولى.
برئاسة عمرو الوفد أن قريش أرسلت إلى الحبشة لإقناع الحاكم ، Aṣḥama بن
أبجر (ربما Armah ) ، للابتعاد المسلمين عن بلاده. وفشلت هذه المهمة ورفض
حاكم الحبشة لإجبار قريش. بعد هجرة النبي محمد إلى المدينة المنورة عمرو
شاركوا في كل المعارك التي خاض قريش ضد المسلمين . [4]
وأمر وحدة قريش في غزوة أحد .
العاص كان متزوجا لعمرو بن كلثوم بنت عقبة أم [5] [6] لكنه طلقها عندما اعتنقت الإسلام. ثم كانت إعادة تزوج عمر (عمر بن الخطاب). [7]
في الشركة من وليد بن خالد ، ركب من مكة إلى المدينة المنورة حيث كلا منهم
اعتنق الإسلام. وكان السعي إلى الطريق الصحيح إلى المدينة المنورة وأصبح
مسلم. أبو بكر وعمر و أبو عبيدة بن الجراح خدم في عهد بن عمرو ، كما في
حملة والسلاسل ، Dhat وعرضت صلاتهم خلفه لعدة أسابيع. في ذلك الوقت ، بن
العاص وكان عمرو رئيسهم ليس فقط في الجيش ، بل أيضا كشركة رائدة في مجال
الخدمات الدينية. [8]
أرسلت بواسطة محمد عمرو وكان ل عمان ، ولعب دورا رئيسيا في تحويل من قادة
هذه الأمة ، وJayfar 'عباد بن Juland. وكان ثم أدلى محافظ المنطقة حتى بعد
وقت قصير من وفاة محمد.
هناك بعض الحديث بشأن عليه وآبائه و. [9]
[ تحرير ]تحت أبي بكر وعمر
بعث عمرو كان من الخليفة أبو بكر مع الجيوش العربية إلى فلسطين بعد وفاة
محمد. يعتقد هو أنه لعب دورا هاما في الفتح العربي في تلك المنطقة ،
والمعروف أنه قد تم في معارك Ajnadayn و اليرموك ، فضلا عن الحصار من دمشق
.

و مسجد عمرو بن العاص في العصر الحديث القاهرة
بعد النجاح الذي حققته على البيزنطيين في سوريا ، اقترح عمرو إلى عمر أنه آذار / مارس في مصر ، الذي عمر المتفق عليها.
بدأ الغزو الفعلي في نهاية 640 ، وعمرو عبرت شبه جزيرة سيناء مع
3،500-4،000 الرجال. بعد أخذ البلدات الصغيرة المحصنة من Pelusium (عربي :
آل Farama) وهزيمة هجوم مفاجئ البيزنطية قرب بلبيس ، برئاسة عمرو نحو قلعة
بابل (في المنطقة من العصر الحديث القاهرة القبطية ). بعد بعض المناوشات
الجنوبية للمنطقة ، وسار عمرو شمالا نحو مصر الجديدة ، مع تعزيزات تصل
اليه من سوريا ، ضد القوات البيزنطية في مصر ، في إطار Trithyrius تيودور
. العربية مما أدى انتصار في معركة هليوبوليس أسفرت عن سقوط الكثير من
البلاد. المعركة الجديدة تحل بسرعة إلى حد ما ، على الرغم من قلعة بابل
تحمل حصارا من عدة أشهر ، والعاصمة البيزنطية في الإسكندرية ، التي كانت
عاصمة لمصر لألف سنة ، استسلم بضعة أشهر بعد ذلك. السلام وتم توقيع
المعاهدة في وقت متأخر من 641 ، في انقاض قصر في ممفيس . [10] وعلى الرغم
من إعادة الفتح ، وجيزة من قبل القوات البيزنطية في 645 الذي تعرض للضرب
في معركة Nikiou ، بلد كان راسخا في يد العرب.
وهي بحاجة الى رؤوس أموال جديدة ، واقترح عمرو أن أقاموا في إدارة ومجهزة
جيدا مدينة كبيرة من الاسكندرية ، على الطرف الغربي من دلتا النيل . ومع
ذلك ، رفض الخليفة عمر ، قائلا إنه لا يريد أن يفصل العاصمة منه من قبل
هيئة من المياه. هكذا تأسست في 641 عمرو مدينة جديدة على الجانب الشرقي من
النيل ، التي تركز على خيمته الخاصة التي كانت بالقرب من قلعة بابل. عمرو
تأسست أيضا مسجدا في وسط مدينته الجديدة كان أول مسجد في مصر ، الأمر الذي
جعل أيضا أول مسجد في قارة أفريقيا. مسجد عمرو (مسجد عمرو بن العاص) لا
يزال موجودا اليوم في القاهرة القديمة ، على الرغم من أنه تم أعاد بناء
على نطاق واسع على مر القرون ، وليس هناك ما تبقى من الهيكل الأصلي.
بعد تأسيس الفسطاط ، وكان عمرو ثم أشار إلى العاصمة (التي كانت ، في ذلك
الحين ، انتقلت من المدينة المنورة إلى دمشق) حيث أصبح معاوية و المستشار
المقرب.
وكان محمد قال عمرو "أنه عند فتح مصر أن يكون نوع لشعبها لأنها مولانا الخاص المحمي وذوي القربى".
لزوجة محمد ، ماريا آل Qibtiyya (لل قبطي ) كان مصريا. بعد عمرو بن العاص
فتح مصر ، وأبلغ Mikakaus ، و بطريرك الاسكندرية ، الذي رد قائلا ان "وحده
النبي أن تحتج هذه العلاقة!" ، في اشارة الى ابراهيم بنت ق 'ل هاجر .
[ تحرير ]الحياة في وقت لاحق
بعد فتوحاته العسكرية ، وكان عمرو لاعب مهم في الصراعات الداخلية داخل
الإسلام. وكان عمرو في الأصل من مؤيدي علي الخليفة ، لكنه تحول لاحقا الى
جانب معاوية. وتوفي في عهد معاوية.
بعد مقتل عثمان بن عفان ، و النزاع بين أنصار علي وأنصار معاوية وخلفاء ،
ممثلة عمرو معاوية في التحكيم بدلا من أبو موسى الأشعري الذي كان يمثل علي

» موجز تاريخ القدس عبر العصور
» عبدالله بن عمرو بن العاص
» تاريخ الهند
» صفحات من تاريخ رمضان
» صفحة سوداء فى تاريخ أمريكا: تجارب لا أخلاقية أصابت مواطنين بأمراض جنسية